المشاركات الشائعة
-
ما الفرق بين(الموهبة والإبداع)و(الموهوب والمبدع)وهل هما مختلفان أم أنهما متماثلان (دعونا نفكر) ثم (نقرر) الفرق بين (الإبداع والموهبة) ...
-
نسخ من طفاية الحريق View more presentations from noura1212 لجنة السلامة بالمتوسطة السابعة عشر
-
(وجعلنا من الماء كل شيء حي) (وَجَعَلْنَا فِيهَا رَوَاسِيَ شَامِخَاتٍ وَأَسْقَيْنَاكُمْ مَاءً فُرَاتًا) (وَالَّذِي نَزَّلَ مِنَ السَّمَاء...
-
غياب الطلاب /الطالبات عن المدرسة : الأسباب ـ العلاج . * ـ إن مشكلة الغياب من أهم المشكلات التربوية لأنها تؤثر على غيرها من المشكلات مثل...
-
يامربي الروح اني*****سوف لاانسى الجميل.. انت تعلى اليوم شاْن*****انت تهدينا السيبل انت قد فتحت عيني *****فاقبل الشكر الجزيل عشت ل...
-
التعريف : هي المحبة المفرطة لفرد أو جماعة إلى درجة عدم القدرة على مفارقتهم، أو القبول لكل أقوالهم وأفكارهم، والتقرب منهم بشكل مبالغ فيه...
-
معلمى /معلمتي همسات يهتف بها قلبي أرجو أن تحوز على رضاك وتبعث فيك المزيد مما يكون أنيساً ...
-
اليوم السبت 5/3/1433 احتفلت المدرسه بتكريم طالباتها المتميزات وتقديم افطارا احتفاء بعودة الطالبات للمدرسه للفصل الثاني وبدء الدراسة بهم...
أرشيف المدونة
عن المدون
- المتوسطة السابعة عشر
- Saudi Arabia
- المتوسطة السابعه عشر 1418هـ
sms اهداء لمعلمتي
You can replace this text by going to "Layout" and then "Page Elements" section. Edit " About "
يتم التشغيل بواسطة Blogger.
أرشيف المدونة الإلكترونية
المتابعون
تهنئة
1:19 ص |
مرسلة بواسطة
المتوسطة السابعة عشر |
تعديل الرسالة
تتقدم اسرة المتوسطة السابعة عشر بجميع العاملين فيها
ادارة ومعلمات وطالبات بتقديم التهنئة للمعلمتين ليلى سعد السبيعي بمناسبة قدوم المولود الجديد
وايضا للمعلمة حمدةه الظفيري بقدوم المولودة الجديدة جعلها الله من مواليد السعادة
ادارة المدرسة المتوسطة السابعة عشر
ادارة ومعلمات وطالبات بتقديم التهنئة للمعلمتين ليلى سعد السبيعي بمناسبة قدوم المولود الجديد
وايضا للمعلمة حمدةه الظفيري بقدوم المولودة الجديدة جعلها الله من مواليد السعادة
ادارة المدرسة المتوسطة السابعة عشر
اليوم الاول للمتوسطة السابعة عشر الفصل الدراسي الثاني
8:13 ص |
مرسلة بواسطة
المتوسطة السابعة عشر |
تعديل الرسالة
اليوم السبت 5/3/1433 احتفلت المدرسه بتكريم طالباتها المتميزات وتقديم افطارا
احتفاء بعودة الطالبات للمدرسه للفصل الثاني وبدء الدراسة بهمة ونشاط
احتفاء بعودة الطالبات للمدرسه للفصل الثاني وبدء الدراسة بهمة ونشاط
مع تمنياتنا بالنجاح للجميع وبدايه فصل موفقه
عام العطاء للمعلم عرض بويوينت
7:14 ص |
مرسلة بواسطة
المتوسطة السابعة عشر |
تعديل الرسالة
Teash
View more presentations from noura1212
كلمة مديرعام التربيه والتعليم
11:59 م |
مرسلة بواسطة
المتوسطة السابعة عشر |
تعديل الرسالة
كلمة مدير عام التربيه والتعليم :الأستاذ ناصربن عبدالله العبدالكريم للمدونه
شكرا لكم من الاعماق على ماتكرمت به من طيب الكلمات بتحفيزكم يدوم عطاء أسرة التربية والتعليم بقيادتكم الحكيمة
عشر همسات لك ايها المعلم والمعلمة
9:15 ص |
مرسلة بواسطة
المتوسطة السابعة عشر |
تعديل الرسالة
معلمى /معلمتي
همسات يهتف بها قلبي أرجو أن تحوز على رضاك وتبعث فيك المزيد مما يكون أنيساً رائعاً ورفيقاً ممتعاً في رحلتك وأنت تبني العقول وتصنع استثماراً هو الأبقى والأعمق في بناء الإنسان ..
هنيئاً لك وأنت كلما خطوت إلى عملك وأنت في درسك وأنت عائد منه إلى بيتك كل من في السموات والأرض يستغفر لك ولا يحصيهم عددا إلا خالقهم سبحانه وتعالى ولمزيد من الرضا بما تُعلّم وتعمل حتى الحيتان في الماء والنمل في جحورها تستغفر لك ... ألا يكفيك تحفيزا ؟
وهذا تحفيز تكلم به من لا ينطق عن الهوى صلى الله عليه وعلى آله وسلم ..إذاً .. طب نفساً وافرح بهذا فرحاً يتربع على قلبك ويشحذ همتك ويقوي عزيمتك
مرحلتنا الآن لاشك أنها غير التي سبقتها فالمتغيرات كثيرة والمستجدات كذلك والتحديات تزداد كل يوم والطالب والطالبة ينتظر منك الكثير وأنت لها ..
فهْمُ المرحلة ومتطلباتها عامل في التحفيز وعنصر لبذل المزيد ..
كُن للمرحلة واعياً ومن أهم سماتها أن المعلومة فيها أصبحت أيسر ما يكون الحصول عليها ،
ومن سماتها أنها تؤمن بالشراكة والتعاون أكثر من الفردية فالطالب / الطالبة شركاء في التعلم
وليسوا أوعية تُلقى فيها المعلومة فقط،
ومن سماتها أنها مرحلة تحتاج لغة سهلة مختصرة عميقة ..
هنيئاً لك وأنت كلما خطوت إلى عملك وأنت في درسك وأنت عائد منه إلى بيتك كل من في السموات والأرض يستغفر لك ولا يحصيهم عددا إلا خالقهم سبحانه وتعالى ولمزيد من الرضا بما تُعلّم وتعمل حتى الحيتان في الماء والنمل في جحورها تستغفر لك ... ألا يكفيك تحفيزا ؟
وهذا تحفيز تكلم به من لا ينطق عن الهوى صلى الله عليه وعلى آله وسلم ..إذاً .. طب نفساً وافرح بهذا فرحاً يتربع على قلبك ويشحذ همتك ويقوي عزيمتك
مرحلتنا الآن لاشك أنها غير التي سبقتها فالمتغيرات كثيرة والمستجدات كذلك والتحديات تزداد كل يوم والطالب والطالبة ينتظر منك الكثير وأنت لها ..
فهْمُ المرحلة ومتطلباتها عامل في التحفيز وعنصر لبذل المزيد ..
كُن للمرحلة واعياً ومن أهم سماتها أن المعلومة فيها أصبحت أيسر ما يكون الحصول عليها ،
ومن سماتها أنها تؤمن بالشراكة والتعاون أكثر من الفردية فالطالب / الطالبة شركاء في التعلم
وليسوا أوعية تُلقى فيها المعلومة فقط،
ومن سماتها أنها مرحلة تحتاج لغة سهلة مختصرة عميقة ..
جمالك يأتي من داخلك قبل الخارج وروعتك في روحك قبل لسانك,
وحين يتواطأ جمال الروح مع أناقة المظهر فهو الجمال بعينه وسيختصر الكثير من المسافات ويحقق العديد من المكاسب ...
والسر هنا أنها منظومة تتكامل بين حسن المخبر وجمال المظهر
لتؤسس في الطالب والطالبة أن البناء المتميز للشخصية هو الذي يتعامل معها وحدة واحدة تتكامل وتتناغم
فلا يعني التعلم ازدراء المظهر ولايغلب التجمّل في اللباس والهندام تنمية العقل والفكر وكلها تتكامل ..
رقم جميل .. ستقضي معهم لا يقل عن 700 ساعة خلال العام فاجعلها ساعات جميلة بالكلمة الطيبة والتعامل الراقي وحسن الظن والصبر على تقصيرهم وضعفهم
جمالك في علاقاتك مع زملائك المعلمين .. احترم تخصصاتهم وخبراتهم وانتبه من تنافسٍ بينكم قد يفسد علاقة أو يوتر أجواء صافية وحين التنافس تخلّق بأجمل أخلاق المتنافسين
جمالك في علاقتك مع الإدارة .. فلا تودد يزيد عن حده ولا جفاء يصيب العلاقة بتصحّر يؤثر .. والتوسط هو الأجمل ..
كن معيناً لإدارتك وشاركها الهم في البناء وتأكد أنك لا تستطيع أن تعمل عملاً تكاملياً بدونها وهي كذلك ..
جمالك في علاقتك بأسرة الطالب .. لأنه يقضي ثلث يومه لديك وثلثين يقضيهما مع أسرته فلا بد من جودة التواصل الذي يهدف للارتقاء به وليس عملية من الرقابة والتشديد عليه.
تميزك مداره على مهاراتك في بناء شخصيةمتعلّمة ..
يدخل فيها عرض مادتك وحوارك مع طلابك /طالباتك
بناء شخصية متعلمة تؤسسها أنت في الصف وميدانها هو الحياة ...
هذا يعني تألقاً في عرضك للمادة وذوقاً في تعاملك معه/ها بل ويتعدى إلى صلة متميزة بأسرته لأن الجميع شركاء في الصناعة والبناء وليست مهمة على المعلم / المعلمة فقط
مهاراتك مفتاحها أن تكون منصتاً جيداً له مهما كان طرحه ،
مهاراتك تعني أن تهندس هندسة رائعة لعرض درسك الذي هو شريك دائم معك في تقديمه ،
مهاراتك أن تكون لطيفاً رفيقاً معه مهما كان،
مهاراتك أن تحسن الحوار معه وأن تبني فيه القناعة قبل الطاعة والفهم قبل العمل والأدب قبل العلم
و اجعل شعارك في هذا العام : سأكون متميزاً لأنني أريد ذلك..
نعم إنه شعار يكشف لك ثقة عالية بنفسك وتقديراً واضحاً لذاتك..
وأن الطالب المتميز سبقه معلم متميز/ معلمة متميزة وهو - التميز- في الحقيقة استجابة فطرية لحاجة النفس للتقدير والاحترام ولا يحققها مثل التميز ..
أنت في مدرسة وكل مدارسنا ضمن مدرسة الحياة التي أبوابها لا تغلق إلا حين رحيل الإنسان عنها..
هذا يعني أننا نتعلم كل لحظة ومن ذلك وقتنا في مدارسنا..
ولقد تعلمت من طلاب صغار أخلاقيات عديدة واكتسبت من همم بعضهم همة ومن سمت بعضهم سمتاً وخلقاً.. وأيضا تعلمت من زملاء لي الكثير فيما يخص مادتي أو غيرها ...
قرار التعلم والانتفاع هو قرارك أنت وأرجو أن لا تؤجل اتخاذ هذا القرار ..
وأنت تعلّم الطلاب استثمرها وتعلم منهم بكل ألوانهم وتنوعهم ومستوياتهم ..
في علاقتك بزملائك تعلّم خذ من المنتظم انتظامه ومن اللطيف الرفيق لطفه ورفقه ومن الحازم بوعي حزمه
وفي المقابل حين ترى كسولاً أو عاجزاً فاحمد الله على عافيته .. وأعطهم من همتك ونشاطك, والناجح يُعدي وهمة روحه تسري ..
كُن أنت .. مهما كانت قدراتك وإمكاناتك كُن أنت.. تعني أن لا تتكلف شيئاً ولا تتصنع فتتعب..
همسة .. لا تعني أن لا تطور ذاتك أو ترتقي بقدراتك ومهاراتك بل تعني أن تؤمن أن الله خلق لك نمطاً معيناً وشخصية متميزة
وحباك قدرات ومواهب ليست لدى غيرك فاشكره عليها ومن شكره صدق استثمارها لا دفنها..
قبل بدءك مع الطلاب تخلص من الأغلال الخمسة ..
▪ الشك .. الشك يفقدك الثقة, علماً أن بدايته صغيرة وهي استجابة لنفس غير واثقة وقد يكون لنفس تظن أنها أوتيت فراسة وذكاء يبرر لها الشك فيمن تريد وكما تريد..
كن على يقينٍ وحين تبدو لك أعمال تدعو للشك فاتخذ لذلك الطريق الصحيح في الأدلة والبراهين ..
تذكر أن الشك ومن ابتلي به سيبعده عن الناس وقد يزيد الأمر عليه فيشك في ذاته وقدراته ..
▪ الشكوى .. الشكوى من واقع فيه أخطاء ..الشكوى من مشكلات أو هموم أو ....
الشاكي صباحاً ومساءاً تسري شكواه لتسكن في نفوس غيره ويتحول هو ومن حوله إلى فريق يجيد الشكوى بل ويصنعها ..
والشكوى والتحزّن تُكره للمؤمن كما ذكر ذلك ابن تيمية رحمه الله تعالى ..
الشكوى طاقة هائلة تصرفها في غير مكانها.. ولاتجالس أهل الشكوى إلا ناصحاً ومغيراً وإلا ستدور في فلكهم وتصبح وتمسي على الشكوى ..
▪ التذمر .. إما تذمر من الوظيفة.. أو من المدرسة.. أو من الوزارة.. أو من المنطقة ... ألخ
اسأل نفسك: هل تذمرك سيغير واقعك ؟ أو سيرتقي بك؟ أو سيجلب لك مفقوداً ؟
إذا فلا تضيع وقتك وطاقتك في تذمر يسرق طاقاتك وإمكاناتك ..
لا تتوقع أن تجد مايصفو لك في كل جوانبه لأن سنة الله تأبى إلا أن تكون الأمور تحوي هذا وذاك,
فإن راق لك شيء ستجد ما لا يروق لك في جانب آخر,
والقوة هنا أن تأخذ مما راق لك وتستمتع به لتقل آثار الجزء الآخر
▪ الفضول .. فضول: النظر ..السمع .. اللسان .. أحكم قيادة هذه الجوارح ولاتجامل في ذلك لأنها كلها أبواب وطرق سريعة إلى القلب..
هذا الفضول قد يسهّله أن غيرك يقع فيه أو أن وقت الفراغ يتيح لك ذلك أو....المبررات كثيرة والواقعون في الفضول غير قليل
فكن من القليل الذي يقرر متى يتحدث وماذا يسمع وإلى أي شيء ينظر ..
أخي / أختي من يدفع فواتير هذه الجوارح هو أنت وليس غيرك.. والذي سيتحمّل نتائجها هو قلبك..
أرجوك أمسك عليك جوارحك ولو أتعبتك قليلا لأنها تريد أن تنطلق وتصول وتجول لكنه تعب يعقبه راحة البال وطمأنينة القلب ..
▪ الفوضى .. الفوضى في الحضور أو دخول الصف او الفوضى في عرض المادة أو الفوضى في نظام التحفيز الإيجابي والسلبي .. وتأكد أن الطالب /ه يكتسب هذه السلوكيات ولا تستغرب بعد سنين أن ينقل هذه الفوضى في أسرته وفي عمله وهو مُخرجٌ سيؤثر سلباً على نفسه ومجتمعه ولاشك..
ضد الفوضى هو النظام والانضباط وهي عادات تعني احترام الإنسان لنفسه
ولو قصّر في جزء من منظومة الانضباط والنظام تراه يعود سريعاً للأصل وهو الانضباط الذاتي ..
ومما يعين هنا أن يكتسب الطالب هذه العادة حين يدخل هذه المؤسسة التربوية التي لها قوانين ولوائح وضوابط
فيتعامل معها باحترام وانضباط وسنرى هذا ينعكس في دوائره خارج المدرسة ..
كُن متجدداً في طرحك .. في أناقتك .. في تعاملك ..
التجدّد والتجديد فطرة فطر الله النفوس عليها, بل حتى في أفعال النبي - صلى الله عليه وسلم -وصحابته مايؤيد ذلك , ولو أخذنا حاله في صلاته عليه السلام لرأينا أذكاراً متنوعة يفتتح بها صلاته ورأينا في الركوع كذلك وكله لتنشط النفس ولاتمل ولحكم أخرى .
والشاهد أن تتجدّد بما يحقق لك نمواً أفقياً ونوعياً وهي دعوة لتجدد يرتقي وليس لأجل التجديد فقط.
جدّد ونوّع في شرحك.. في حواراتك .. في تحفيزك .. في تواصلك ..
كيف تجدّد ؟ خارطتها بيدك وقرارها أيضا بيدك وتذكر أن الروتين والرتابة تسبب "سمنة وظيفية" أو قل "سمنة مهنية "وتؤخر رشاقة أنت بحاجة إليها ...
روعتك في إتقان مادتك .. مهما كان تميزك في جوانب كثيرة يبقى التخصص هو الذي يأسر الطالب حباً لك واحتراماً وتقديراً
أتذكر معلمين قبل 35 سنة يكاد تمكنهم في المادة وقوة شرحهم وعرضهم يجعل جدران الصف تتفاعل معنا ولن أنساهم ..
اختر لوناً جميلاً و ارسم لوحة رائعة منطلقها أن تكون جاداً في نموك المهني في تخصصك ..
اقرأ في كل درسٍ تريد عرضه : ما الجديد؟ ثم .. كيف أقدمه بأسلوب جذاب؟ ثم .. كيف أتأكد انني بنيت فيهم ثقافة التعلم والبحث؟
هي لعبتك وفنك الذي به تُعرف ومن خلاله يتميز طلابك.. واجعل من طلابك فريق عمل ناجح يحقق لك ارتقاءاً مهنياً ونمواً نوعياً رائعاً ..
بُشرى لك .. تتعامل مع نفوس متنوعة وعقول مختلفة وطبائع متعددة ترفع الصوت ليسمعك ثقيل السمع وتقترب ليراك ضعيف البصر وتقف مع الضعيف حتى يحسن السير ..
جهود جبارة تبذلها ونفس عظيمة تحملها وهدف سام تسعى لتحقيقه..
فإذا سجدت اسأل الله: رب وفقني وافتح علي فأنا بك لا بغيرك..
يارب يارب اجعل لي نوراً في شرحي وتعاملي وتواصلي ونوراً في عملي وقولي واجعل البركة معي حيث كنت ...
رب اجعل السعي هذا خالصاً لك وحدك واجعله سابقاً لي إلى جنات النعيم والرضوان المقيم ...
اللهم اجعل بركته في مالي وذريتي وشأني كله..
هذا كله أبشرك أنه سيكتب لك وافراً مباركاً والله يزيد من شاء من فضله وهو الواسع العليم ذو الفضل العظيم
أبشر .. تعبك مخلوف وعملك في كتاب وسعيك مشكور والرب غفور شكور
أبشر .. فالدنيا ومافيها والسموات ومن فيها تستغفر لك .. يارب من فضلك العظيم
أبشر .. كل جهد تبذله لطالب أو طالبة فستراه ولو بعد حين في ابنك أو ابنتك بل وستدفع عنك بلاءات لاتعلمها بصنائع معروفك مع الطلاب/ الطالبات
دعواتي لك بعام هجري جديد كله خير وبركة وصبر وعطاء وانشراح نفس وتنافس بنّاء وأن يجعل عاقبتنا جميعاً القبول والعفو والرضوان
وُضعت العقول بين يديك وفلذات الأكباد تحت نظرك,
فاستعن بالله ولا تعجز وليرى ربنا منك ما يرضيه
أسأل الله تعالى لك التوفيق والسداد والسعادة والبركة في أمورك كلها ..
الجودة الشاملة في التعليم
5:23 ص |
مرسلة بواسطة
المتوسطة السابعة عشر |
تعديل الرسالة
مواكبة للحدث بأن يوم غدا الاربعاء الاحتفال بيوم الجودة الشامله مشاركة مدرستنا بها
الجودة الشاملة في التدريس
إدارة الجودة الشاملة ثقافة، وسلوك ، فممارسة وتطبيق ، وهي نظام جديد محسن ومطور للإدارة يتسم بالديمومة وطول المدى، ويجب أن تكون هناك قناعة راسخة من الإدارة العليا بأهمية ودور إدارة الجودة الشاملة من أجل تفعيل ممارسات الجودة تفعيلاً ناجحاً ومستمراً.
هناك تعاريفات عديدة لمعنى الجودة الشاملة وكل منها ينظر إلى الجودة الشاملة من زاويته ، كما هو الحال في جميع مفاهيم العلوم الانسانية. ومن كل التعاريف المختلفة، أرى أن تعرف الكلمات المكونة لهذا المفهوم:-
الإدارة: تعني القدرة على التأثير في الآخرين لبلوغ الأهداف المرغوبة.
الجودة: تعني الوفاء بمتطلبات المستفيد وتجاوزها.
الشاملة: تعني البحث عن الجودة في كل جانب من جوانب العمل ، ابتداء من التعرف على احتياجات المستفيد وانتهاء بتقييم رضى المستفيد من الخدمات أوالمنتجات المقدمة له.
والجودة الشاملة في الإدارة التربوية هي جملة الجهود المبذولة من قبل العاملين في المجال التربوي لرفع مستوى المنتج التربوي (الطالب)، بما يتناسب مع متطلبات المجتمع، وبما تستلزمه هذه الجهود من تطبيق مجموعة من المعايير والمواصفات التعليمية والتربوية اللازمة لرفع مستوى المنتج التربوي من خلال تظافر جهود كل العاملين في مجال التربية.
ويتطلب تطبيق إدارة الجودة الشاملة عدد من المتطلبات الرئيسة أهمها:
توفير القناعة لدى وزارة التربية والتعليم والادارات التربوية المختلفة بأهمية استخدام مدخل إدارة الجودة الشاملة, إدراكاً منها للمتغيرات العالمية الجديدة والمتسارعة. وأن الجودة الشاملة هي أحد الأساليب الإدارية الحديثة التي تسعى إلى خفض التكاليف المالية، وإقلال الهدر التربوي أو الفاقد التعليمي والعمل على رفع الكفاءة الداخلية للنظام التربوي. وتسعى الجودة الشاملة إلى تعديل ثقافة المنظمة التربوية بما يلائم إجراءات أسلوب إدارة الجودة الشاملة وخلق ثقافة تنظيمية تنسجم مع مفاهيمها. وتعتبر احتياجات ورغبات الطلاب وهم أصحاب المصلحة في المقام الأول عند تحديد أهداف الجودة، الكفاءة الخارجية للنظام التربوي.
مردود إدارة الجودة الشاملة في حقل الإدارة التربوية:
إن تطبيق إدارة الجودة الشاملة في المجال التربوي له عواقب محمودة الأثر سواء صغر نطاق هذه الإدارة أو كبر ولعل أهم فوائد تطبيق ذلك مايلي:
1. يقود تطبيق إدارة الجودة الشاملة في المجال التربوي إلى خفض التكاليف بصورة ملحوظة نتيجة قلة الأخطاء واحتمال إعادة العمل مرة ثانية.
2. الجودة تؤدي إلى زيادة الإنتاجية في أداء الأعمال.
3. تحسين أداء العاملين من خلال إدارة الجودة الشاملة بنجاح والذي بدوره يعمل على رفع الروح المعنوية للعاملين وخلق إحساس عندهم بالمشاركة الفاعلة في اتخاذ القرارات التي تهم العمل وتطوره.
4. الجودة الشاملة تؤدي إلى رضا العاملين التربويين والمستفيدين (الطلاب) وأسرهم والمجتمع. حيث تركز الجودة الشاملة على إشراك المعلمين في تقديم الاقتراحات، وحل المشكلات بطريقة فردية أو جماعية وكذلك تسعى الجودة الشاملة لاستقراء آراء ورغبات المستفيدين والعمل الجاد على تحقيقها.
5. إن أسلوب إدارة الجودة الشاملة يعتمد عموماً على حل المشكلات من خلال الأخذ بآراء المجموعات العاملة التي تزخر بالخبرات المتنوعة ومن ثم يسهل إيجاد الحلول الملائمة التي يمكن تطبيقها وهو ما يؤدي إلى تحسين فاعلية المؤسسة التربوية وجودة أدائها. كما يساهم هذا الأسلوب في تحقيق الاتصال الفعال بين مختلف العاملين فيها نتيجة لقاءاتهم واجتماعاتهم المتكررة.
6. إن تطبيق مبدأ الجودة الشاملة في المجال التربوي يتطلب وجود مقاييس ومؤشرات صالحة للحكم على جودة النظام التربوي وضرورة الاستفادة من أخطاء المرحلة السابقة في المرحلة المقبلة ومن ثم تعميم الدروس المستقاة من تنفيذ إدارة الجودة الشاملة.
7. إن تطبيق مبدأ إدارة الجودة الشاملة يدفع العاملين إلى البحث ومتابعة تجارب الجودة في مناطق أخرى عربيا ودولياً للاستفادة منها.
إدارة التدريس في ظل مفهوم الجودة الشاملة:
إن الجودة الشاملة هي \" استراتيجية تنظيمية وأساليب مصاحبة ينتج عنها منتجات عالية الجودة وخدمات للعمل، وإن إدارة التدريس في ضوء مفهوم الجودة الشاملة تقوم على أساس تحقيق ما يلي:
• مشاركة الطلاب للمدرس في التخطيط لموضوع الدرس وتنفيذه بما يحقق مبدأ \"الإدارة التشاركية\" وهكذا يكون المدرس والتلميذ على حد سواء مسؤولين عن تحقيق التدريس الفعال.
• تطبيق مبدأ \" الوقاية خير من العلاج\" الذي يقتضي تأدية العمل التدريسي من بدايته إلى نهايته بطريقة صحيحة تسهم في تجنب وقوع الأخطاء وتلافيها ومواجهة الأخطاء وعلاجها أولاً بأول في حال وقوعها.
• يقوم التدريس الفعال على أساس مبدأ \" التنافس\" والتحفيز الذي يستلزم ضرورة توفير أفكار جديدة ومعلومات حديثة من قبل المدرس والتلميذ على السواء.
• يتحقق التدريس الفعال في حالة تطبيق مبدأ \" المشاركة التعاونية\" وذلك يتطلب مبدأ \"الإدارة الذاتية\" لإتاحة الفرصة كاملة أمام جميع التلاميذ لإبداء الرأي والمشاركة الإيجابية في المواقف التعليمية التعلمية.
وإذا تحققت الأسس السابقة.
تتجلي سمات التدريس الفعال في الآتي:_
• شمول جميع أركان التدريس في المواقف التعليمية التعلمية.
• تحسن مستمر في أساليب التدريس والأنشطة التربوية.
• تخطيط وتنظيم وتحليل الأنشطة التعلمية التعلمية.
• فهم الطلاب لجميع جوانب المواقف التدريسية والمشاركة في تنفيذها.
• تعاون فعال بين التلاميذ بعضهم البعض، وبينهم وبين المعلم.
• ترابط وتشابك كل أجزاء الدرس.
• مشاركة في إنجاز الأعمال، وأداء جاد واثق لتحقيق أهداف الدرس.
• تجنب الوقوع في الخطأ وليس مجرد اكتشافه.
• إحداث تغيير فكري وسلوكي لدى التلاميذ بما يتوافق مع مقومات العمل التربوي الصحيح.
• اعتماد الرقابة السلوكية أو التقويم الذاتي في أداء العمل.
• تحسن العمل الجماعي المستمر وليس العمل الفردي المتقطع.
• تحقيق القدرة التنافسية والتميز.
• مراعاة رغبات التلاميذ وتلبية احتياجاتهم.
• تحقق جودة جميع جوانب الأداء التدريسي.
• ترابط وتكامل تصميم الموقف التدريسي وتنفيذه.
ونتيجة لسمات أو ملامح التدريس الفعال في ضوء مفهوم الجودة الشاملة فان المواقف التدريسية تتميز بما يلي:
• إدارة ديمقراطية مسئولة للفصل بعيدة عن التسلط. وحرية للطلاب في التعبير عن الذات بدون خوف أو رهبة.
• التحول إلى العمل الجماعي التعاوني المستمر.
• مساهمة التلاميذ ومشاركتهم في أخذ القرارات.
• التركيز على طبيعة العمليات والنشاطات وتحسينها و تطويرها بصفة مستمرة بدلاً من التركيز على النتائج والمخرجات.
• اتخاذ قرارات صحيحة بناء على معلومات وبيانات حقيقية واقعية، يمكن تحليلها والاستدلال منها.
• التحول الى ثقافة الاتقان بدل الاجترار وثقافة الجودة بدل ثقافة الحد الأدنى، ومن التركيز على التعليم إلى التعلم وإلى توقعات عالية من جانب المعلمين نحو طلابهم.
• التحول من اكتشاف الخطأ في نهاية العمل إلى الرقابة منذ بدء العمل ومحاولة تجنب الوقوع في الخطأ.
المزايا التي تتحقق من تطبيق مفهوم الجودة الشاملة في التدريس:
1. الوفاء بمتطلبات التدريس.
2. تقديم خدمة تعليمية علمية تناسب احتياجات الطلاب.
3. مشاركة الطلاب في العمل ووضوح أدورهم ومسئولياتهم.
4. الإدارة الديمقراطية للفصل دون الإخلال بالتعليمات الرسمية.
5. التزام كل طرف من أطراف العملية التعليمية التعلمية بالنظام الموجود وقواعده.
6. تقليل الهدر التعليمي في المواقف التدريسية.
7. وجود نظام شامل ومدروس ينعكس ايجابياً على سلوك الطلاب.
8. تحقيق التنافس الشريف بين الطلاب.
9. تأكيد أهمية وضرورة العمل الفريقي الجمعي.
10. تفعيل التدريس بما يحقق الأهداف التربوية المأمولة
.دور المدرسة في تعزيز الجودة في التدريس:
• على المدرسة أن تعتمد الجودة كنظام إداري والعمل على تطوير وتوثيق هذا النظام.
• تشكيل فريق الجودة والتميز والذي يضم فريق الأداء التعليمي.
• نشر ثقافة التميز في التدريس.
• تحديد وإصدار معايير الأداء المتميز ودليل الجودة.
• تعزيز المبدأ الديمقراطي من خلال تطبيق نظام الاقتراحات والشكاوي.
• التجديد والتدريب المستمر للمعلمين.
• تعزيز روح البحث وتنمية الموارد البشرية.
• إكساب مهارات جديدة في المواقف الصفية.
• العمل على تحسين مخرجات التعليم.
• إعداد الشخصية القيادية.
• إنشاء مركز معلوماتي دائم وتفعيل دور تكنولوجيا التعليم.
• التواصل مع المؤسسات التعليمية والغير تعليمية.
• تدريب الطلاب على استقراء مصادر التعلم.
• توجيه الطلاب للأسئلة التفكيرية المختلفة.
• إكساب الطلاب القدرة على تنظيم الوقت.
• الاستفادة من تجارب تربوية محلياً وعربياً وعالمياً.
هناك تعاريفات عديدة لمعنى الجودة الشاملة وكل منها ينظر إلى الجودة الشاملة من زاويته ، كما هو الحال في جميع مفاهيم العلوم الانسانية. ومن كل التعاريف المختلفة، أرى أن تعرف الكلمات المكونة لهذا المفهوم:-
الإدارة: تعني القدرة على التأثير في الآخرين لبلوغ الأهداف المرغوبة.
الجودة: تعني الوفاء بمتطلبات المستفيد وتجاوزها.
الشاملة: تعني البحث عن الجودة في كل جانب من جوانب العمل ، ابتداء من التعرف على احتياجات المستفيد وانتهاء بتقييم رضى المستفيد من الخدمات أوالمنتجات المقدمة له.
والجودة الشاملة في الإدارة التربوية هي جملة الجهود المبذولة من قبل العاملين في المجال التربوي لرفع مستوى المنتج التربوي (الطالب)، بما يتناسب مع متطلبات المجتمع، وبما تستلزمه هذه الجهود من تطبيق مجموعة من المعايير والمواصفات التعليمية والتربوية اللازمة لرفع مستوى المنتج التربوي من خلال تظافر جهود كل العاملين في مجال التربية.
ويتطلب تطبيق إدارة الجودة الشاملة عدد من المتطلبات الرئيسة أهمها:
توفير القناعة لدى وزارة التربية والتعليم والادارات التربوية المختلفة بأهمية استخدام مدخل إدارة الجودة الشاملة, إدراكاً منها للمتغيرات العالمية الجديدة والمتسارعة. وأن الجودة الشاملة هي أحد الأساليب الإدارية الحديثة التي تسعى إلى خفض التكاليف المالية، وإقلال الهدر التربوي أو الفاقد التعليمي والعمل على رفع الكفاءة الداخلية للنظام التربوي. وتسعى الجودة الشاملة إلى تعديل ثقافة المنظمة التربوية بما يلائم إجراءات أسلوب إدارة الجودة الشاملة وخلق ثقافة تنظيمية تنسجم مع مفاهيمها. وتعتبر احتياجات ورغبات الطلاب وهم أصحاب المصلحة في المقام الأول عند تحديد أهداف الجودة، الكفاءة الخارجية للنظام التربوي.
مردود إدارة الجودة الشاملة في حقل الإدارة التربوية:
إن تطبيق إدارة الجودة الشاملة في المجال التربوي له عواقب محمودة الأثر سواء صغر نطاق هذه الإدارة أو كبر ولعل أهم فوائد تطبيق ذلك مايلي:
1. يقود تطبيق إدارة الجودة الشاملة في المجال التربوي إلى خفض التكاليف بصورة ملحوظة نتيجة قلة الأخطاء واحتمال إعادة العمل مرة ثانية.
2. الجودة تؤدي إلى زيادة الإنتاجية في أداء الأعمال.
3. تحسين أداء العاملين من خلال إدارة الجودة الشاملة بنجاح والذي بدوره يعمل على رفع الروح المعنوية للعاملين وخلق إحساس عندهم بالمشاركة الفاعلة في اتخاذ القرارات التي تهم العمل وتطوره.
4. الجودة الشاملة تؤدي إلى رضا العاملين التربويين والمستفيدين (الطلاب) وأسرهم والمجتمع. حيث تركز الجودة الشاملة على إشراك المعلمين في تقديم الاقتراحات، وحل المشكلات بطريقة فردية أو جماعية وكذلك تسعى الجودة الشاملة لاستقراء آراء ورغبات المستفيدين والعمل الجاد على تحقيقها.
5. إن أسلوب إدارة الجودة الشاملة يعتمد عموماً على حل المشكلات من خلال الأخذ بآراء المجموعات العاملة التي تزخر بالخبرات المتنوعة ومن ثم يسهل إيجاد الحلول الملائمة التي يمكن تطبيقها وهو ما يؤدي إلى تحسين فاعلية المؤسسة التربوية وجودة أدائها. كما يساهم هذا الأسلوب في تحقيق الاتصال الفعال بين مختلف العاملين فيها نتيجة لقاءاتهم واجتماعاتهم المتكررة.
6. إن تطبيق مبدأ الجودة الشاملة في المجال التربوي يتطلب وجود مقاييس ومؤشرات صالحة للحكم على جودة النظام التربوي وضرورة الاستفادة من أخطاء المرحلة السابقة في المرحلة المقبلة ومن ثم تعميم الدروس المستقاة من تنفيذ إدارة الجودة الشاملة.
7. إن تطبيق مبدأ إدارة الجودة الشاملة يدفع العاملين إلى البحث ومتابعة تجارب الجودة في مناطق أخرى عربيا ودولياً للاستفادة منها.
إدارة التدريس في ظل مفهوم الجودة الشاملة:
إن الجودة الشاملة هي \" استراتيجية تنظيمية وأساليب مصاحبة ينتج عنها منتجات عالية الجودة وخدمات للعمل، وإن إدارة التدريس في ضوء مفهوم الجودة الشاملة تقوم على أساس تحقيق ما يلي:
• مشاركة الطلاب للمدرس في التخطيط لموضوع الدرس وتنفيذه بما يحقق مبدأ \"الإدارة التشاركية\" وهكذا يكون المدرس والتلميذ على حد سواء مسؤولين عن تحقيق التدريس الفعال.
• تطبيق مبدأ \" الوقاية خير من العلاج\" الذي يقتضي تأدية العمل التدريسي من بدايته إلى نهايته بطريقة صحيحة تسهم في تجنب وقوع الأخطاء وتلافيها ومواجهة الأخطاء وعلاجها أولاً بأول في حال وقوعها.
• يقوم التدريس الفعال على أساس مبدأ \" التنافس\" والتحفيز الذي يستلزم ضرورة توفير أفكار جديدة ومعلومات حديثة من قبل المدرس والتلميذ على السواء.
• يتحقق التدريس الفعال في حالة تطبيق مبدأ \" المشاركة التعاونية\" وذلك يتطلب مبدأ \"الإدارة الذاتية\" لإتاحة الفرصة كاملة أمام جميع التلاميذ لإبداء الرأي والمشاركة الإيجابية في المواقف التعليمية التعلمية.
وإذا تحققت الأسس السابقة.
تتجلي سمات التدريس الفعال في الآتي:_
• شمول جميع أركان التدريس في المواقف التعليمية التعلمية.
• تحسن مستمر في أساليب التدريس والأنشطة التربوية.
• تخطيط وتنظيم وتحليل الأنشطة التعلمية التعلمية.
• فهم الطلاب لجميع جوانب المواقف التدريسية والمشاركة في تنفيذها.
• تعاون فعال بين التلاميذ بعضهم البعض، وبينهم وبين المعلم.
• ترابط وتشابك كل أجزاء الدرس.
• مشاركة في إنجاز الأعمال، وأداء جاد واثق لتحقيق أهداف الدرس.
• تجنب الوقوع في الخطأ وليس مجرد اكتشافه.
• إحداث تغيير فكري وسلوكي لدى التلاميذ بما يتوافق مع مقومات العمل التربوي الصحيح.
• اعتماد الرقابة السلوكية أو التقويم الذاتي في أداء العمل.
• تحسن العمل الجماعي المستمر وليس العمل الفردي المتقطع.
• تحقيق القدرة التنافسية والتميز.
• مراعاة رغبات التلاميذ وتلبية احتياجاتهم.
• تحقق جودة جميع جوانب الأداء التدريسي.
• ترابط وتكامل تصميم الموقف التدريسي وتنفيذه.
ونتيجة لسمات أو ملامح التدريس الفعال في ضوء مفهوم الجودة الشاملة فان المواقف التدريسية تتميز بما يلي:
• إدارة ديمقراطية مسئولة للفصل بعيدة عن التسلط. وحرية للطلاب في التعبير عن الذات بدون خوف أو رهبة.
• التحول إلى العمل الجماعي التعاوني المستمر.
• مساهمة التلاميذ ومشاركتهم في أخذ القرارات.
• التركيز على طبيعة العمليات والنشاطات وتحسينها و تطويرها بصفة مستمرة بدلاً من التركيز على النتائج والمخرجات.
• اتخاذ قرارات صحيحة بناء على معلومات وبيانات حقيقية واقعية، يمكن تحليلها والاستدلال منها.
• التحول الى ثقافة الاتقان بدل الاجترار وثقافة الجودة بدل ثقافة الحد الأدنى، ومن التركيز على التعليم إلى التعلم وإلى توقعات عالية من جانب المعلمين نحو طلابهم.
• التحول من اكتشاف الخطأ في نهاية العمل إلى الرقابة منذ بدء العمل ومحاولة تجنب الوقوع في الخطأ.
المزايا التي تتحقق من تطبيق مفهوم الجودة الشاملة في التدريس:
1. الوفاء بمتطلبات التدريس.
2. تقديم خدمة تعليمية علمية تناسب احتياجات الطلاب.
3. مشاركة الطلاب في العمل ووضوح أدورهم ومسئولياتهم.
4. الإدارة الديمقراطية للفصل دون الإخلال بالتعليمات الرسمية.
5. التزام كل طرف من أطراف العملية التعليمية التعلمية بالنظام الموجود وقواعده.
6. تقليل الهدر التعليمي في المواقف التدريسية.
7. وجود نظام شامل ومدروس ينعكس ايجابياً على سلوك الطلاب.
8. تحقيق التنافس الشريف بين الطلاب.
9. تأكيد أهمية وضرورة العمل الفريقي الجمعي.
10. تفعيل التدريس بما يحقق الأهداف التربوية المأمولة
.دور المدرسة في تعزيز الجودة في التدريس:
• على المدرسة أن تعتمد الجودة كنظام إداري والعمل على تطوير وتوثيق هذا النظام.
• تشكيل فريق الجودة والتميز والذي يضم فريق الأداء التعليمي.
• نشر ثقافة التميز في التدريس.
• تحديد وإصدار معايير الأداء المتميز ودليل الجودة.
• تعزيز المبدأ الديمقراطي من خلال تطبيق نظام الاقتراحات والشكاوي.
• التجديد والتدريب المستمر للمعلمين.
• تعزيز روح البحث وتنمية الموارد البشرية.
• إكساب مهارات جديدة في المواقف الصفية.
• العمل على تحسين مخرجات التعليم.
• إعداد الشخصية القيادية.
• إنشاء مركز معلوماتي دائم وتفعيل دور تكنولوجيا التعليم.
• التواصل مع المؤسسات التعليمية والغير تعليمية.
• تدريب الطلاب على استقراء مصادر التعلم.
• توجيه الطلاب للأسئلة التفكيرية المختلفة.
• إكساب الطلاب القدرة على تنظيم الوقت.
• الاستفادة من تجارب تربوية محلياً وعربياً وعالمياً.
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)